الأسباب الموجبة [تعديل] وأسبابها الموجبة لها ثلاثة: الزوجيّة، والقرابة، والملك، بإجماع الأُمّة كما حكاه جماعة[۱][۲].
والأصل في الأول بعد ما مرّ الكتاب والسنّة المستفيضان:
قال عزّ من قائل «لِيُنْفِقْ ذُو سَعَةٍ مِنْ سَعَتِهِ وَمَنْ قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنْفِقْ مِمّا آتاهُ اللهُ» [۳].
وقال «وَعاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ» [۴].
وقال «الرِّجالُ قَوّامُونَ عَلَى النِّساءِ بِما فَضَّلَ اللهُ بَعْضَهُمْ عَلى بَعْضٍ وَبِما أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوالِهِمْ» [۵].
وفي الصحيح في تفسير الآية الاولى: «إن أنفق عليها ما يقيم ظهرها مع كسوة وإلاّ فرّق بينهما»[۶][۷] والمعتبرة من الصحيح وغيره بمعناه مستفيضة[۸].