الماء الفرات [تعديل] ومع عدمه أي ماء الفرات بماء فرات، أي عذب. والأولى التحنيك بماء السماء مع تعذّر ماء الفرات، كما في النصّ [۳][۴][۵][۶].
وما ذكروه من مطلق الماء الفرات بعد تعذّر ماء الفرات لم نقف لهم على نصّ، ولا بأس بمتابعتهم حيث يتعذّر ماء السماء فيحنّك به مسامحةً في أدلّة السنن.
قيل: ويمكن فهمه من بعض نصوص ماء الفرات؛ بناءً على احتمال إضافة العامّ إلى الخاصّ[۷]. وفيه نظر.